+212 665308611
24/7 Support
الانتقام كأس لا نشرب منه حتى الأرتواء بل نشرب منه حد الثمالة
بعد فرعون موسى و خاتم سليمان و قبل عيسى و سيد الانام
قبل الاسلام وتاريخه وقبل تاريخه وقبل النور والصراط المستقيم قصة لم يدونها التاريخ
“منحاز لنفسي ومتعصب لأفكاري .. لا أملك وقتاً أصرفه لتفنيد وجهة نظر يقف خلفها حاقد ناقم .. ولا ذرة احترام أقدمها لمتغطرسٍ متعالٍ .. مكتفٍ بجنوني .. متعايش مع غربتي وغرابتي
“لا تخبر نفسًا بما حدث معك فلن يصدقك أحد لكن لن نمنعك من ذكر ذلك لأننا واثقون من تجاهل الناس لما سوف تقوله”
وهناك من يرى أن في أفكاري خطرًا كبيرًا على الجيل الصاعد وكأن هذا الجيل خلق ليصعد على سلم مبادئه فقط. حرية التفكير جزء لا يتجزأ من حرية التعبير لذلك كانت هذه «الرواية » ضمن مجموعة الخيال العلمي فهي بذلك ستكسب قبولً أكثر كونها مصنفة كمجرد أضغاث أفكار.
للكاتب أسامة المسلم
عندما تسعى حثيثا للبحث عن حقيقة غيرك فتتعثر من خلالها بحقيقة نفسك , نصيحة ….. توقف عن البحث … توقف في الحال .
إن ما يعتمل في العالم العربي ليس سوى رجع صدى لأزمة الغرب في جوانب كثيرة منه. ومن شأن التوتر أن يستفحلَ في ظلِّ سباق قِوى دولية جديدة وتواري أخرى، وبروز قوى داخلية بمرجعيات أيديولوجية جديدة.
أي مستقبل ينتظرُ العرب؟ كان هذا التساؤل الهاجس المحفِّز الذي أثمر هذه الانتفاضة الفكرية في صيغتها الحوارية مع عالم المستقبليات البروفسور المهدي المنجرة.
“وعنها أكتب..
عن عشقها الجامح، وحنانها الدافئ.. أرسم ملامحها..
وعن مرارات خذلان وهجر وفراق.. أُكَفكِفُ بالأحرف، والكلمات أدمُعًا مِن مقلتيها.”
تعود الرواية فى جزئها الأول، حسب قراءة أنطوان جوكى، إلى أربعينيات القرن الماضى، حيث يسرد بن جلون، على لسان حكواتى حكيم، قصة أمير وهو تاجر فاسى متيسّر يسافر كل عام إلى السنغال لشراء ما تحتاجه تجارته من بضائع
رواية رائعة جعلت دمي يفور -لم أستطع التوقف عن قراءتها ولا بأي شكل. قلت لنفسي سأستسلم لها؛ بعد إحدى عشرة ساعة – إنها الخامسة و47 دقيقة صباحاً – أنهيتها و أنا منبهر جداً
نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد قيمتنا في الحياة! فرق كبير بين من لا يرى من وظيفته إلا الأجر الذي يجنيه وبين من يرى الاثر الذي يتركه! كل عمل مهما كان بسيطا يترك اثر في هذا العالم، تحتاج فقط ان تنظر الى هذا الاثر