+212 665308611
24/7 Support
جاده ريان بقلم أحمد جاريد … « ليست الكلمات هي التي تفكر في اللوحة، و إنما العكس. فالكلمات هي ما يُلَغِّز اللوحة، و يزرع فيها أسرارا,
بطل من زماننا (بالروسية: Герой нашего времени) هي رواية بقلم ميخائيل ليرمنتوف، وكتبها في عام 1839 وعدلها في عام 1841. ويترجم أحيانا باسم بطل من هذا الزمان.
يعتبر نيكولاي فاسيليفتش غوغول أب الواقعية الروسية، لكنه دمج في فصة المعطف بين العناصر الواقعية والعناصر السيريالية غير الواقعية الخارقة للعادة
الأفرو أمريكي بقلم عبد العزيز آيت بنصالح … ” من غير الطبيعي، بالنسبة إلى المُخْتَطَفِ، على عَجَلٍ، أنْ يَجِدَ فرصةً، لِأنْ يَتَزَوَّدَ مَؤُونَةً لنفسِه. لكن، الشابَّ المغربيَّ،
بطلة هذه الرواية ماريانا هي الساردة الوحيدة، والشاهدة التي شاركت في الوقائع والحوادث التي وقعت، أو جرت لها، أو لأي من الشخوص من مثل:
كانت الأسئلة والإجابات تتوالى حتى غطست في النوم ، قمت ، أخذت طريقي مبكرًا باتجاه باب العوالي ، حين وقفت أمام باب إدارة الأحوال الشخصية ،
يستطيع الأطفال المشي بسهولة أكبر عندما يكونوا حفاة، حيث يُمكن لأقدامهم الثبات على سطح الأرض بسهولة مقارنة بقدرتها على ذلك عند ارتداء الجوارب أو الأحذية
دائماً ما يتطلع الإنسان للوصول إلى السعادة ، و تخطي الصعاب التي تواجهه و اكمال حياته غير عابئ بالهموم ، و لكي يفعل ذلك فإنه في حاجه لبعض التوجيهات