الكتاب هو سرد لذكريات المؤلف منذ طفولته في أحضان مواطنه الأصلية في بلاد شنقيط، قبل أن يستقل البلد ويحمل اسم موريتانيا؛ وذلك في العشرينيات من القرن الماضي
يُعتبر كتاب متعة الإخفاق امتداداً لكتاب الداهي السابق “السارد وتوأم الروح.. من التمثيل إلى الاصطناع”، إذ يحفر في عمق روح عبد الله العروي المحرضة على التخييل
ما بعد الحقيقة والفايكنيوز بقلم لحسن حداد … ليست الشّعبويّة خطراً على الدّيمقراطيّة في الأوقات العاديّة فحسب، بل هي عدوٌ لأيّ إجماع مُجتمعيّ في زمن الأزمة