+212 665308611
24/7 Support
عبد الله العروي، (مواليد سنة 1933، أزمور)، مفكر ومؤرخ وروائي مغربي، يعتبر من المفكرين الذين اتخذوا التاريخانية مذهبا وفلسفة ومنهجا للتحليل
لم يستوعب الفكر العربي مكاسب العقل الحديث من عقلانية وموضوعية وفعالية وانسية… الخ، لكن هذا الاستيعاب، مهما تأخر سيبقى في جدول الأعمال
تبدأ خواطر العروي، أحد
أبرز المفكّرين العرب المعاصرين، في هذا الكتاب يوم 8 يونيو 1967 بتعليق
مهم جداً، حيث يقول: بعد 19 سنة قضي الأمر وضاعت فلسطين بكاملها
مفهوم الحرية / الدولة / الأيديولوجيا بقلم عبد الله العروي … الحرية شعار و مفهوم و تجربة… … إذا نظرنا إلى الحرية في نطاقها التاريخي وجب علينا أن نعترف أن المؤشرات عليها في البلاد
العقل هو مصطلح يستعمل، عادة، لوصف القدرة على التمييز والإدراك واتخاذ القرار بالاستفادة من بيانات الدماغ البشري وخاصة تلك الوظائف التي يكون فيها الإنسان واعيًا بشكل شخصي
يكتشف القارئ لابن خلدون كمؤرخ أنه ابن خلدون لا يقف في صنعته عند حدود التأريخ ولكن يتعدى مهنة المؤرخ ليضحي اسمه جامعاً تختفي شخصيات عدة.
في هذا الكتاب أجواءٌ روائية آسرة تستعرض العلاقات الاسرية والصراع بين أفرادها، مستندة إلى القيم السامية ومحاولة كسرها.
في البدء كان القرآن. فالأدب العربي لم يظهر إلى الوجود إلا مع مجيئه، ومختلف الأنشطة المتعلقة بالتلقين وجمع المعطيات التي نمت خلال الثلث الأخير من القرن السابع الميلادي،
الاستبانة هي مجموعة من الأسئلة المكتوبة والتي يقوم المستجيب بدوره بالإجابة عنها وهي نوعين إما مقيدة أو حرة. وتعتبر من أهم أدوات جمع البيانات المستخدمة في البحوث والدراسات الأكاديمية، حيث تقوم فكرة الاستبانه على جمع معلومات تتعلق بأحوال الناس أو ميولهم واتجاهاتهم ورغباتهم، وتحظى الاستبانة بأهمية كبيرة إذ ما قورنت بأدوات جمع البيانات الأخرى مثل المقابلات والملاحظة على الرقم من النقد الذي تتعرض له من أنها اقتصادية في الجهد والوقت.
تتسلل النفس بعيداً على قرب، تحاول إستعادة تلك الأطلال الساكنة، ويتقافز القلب كأيل صغير، يلجم القلم أمام هديل مشاعر ينفثها ماضٍ جميل، خمسة وأربعون عاماً مضت،