+212 665308611
24/7 Support
أنتِ الحضن الحنون الذي نأوي إليه
هاربين من مشقة الحياة
وأنتِ الكتف الذي لا نستغني عن الاتكاء عليه رغم رقته
ما يقدمه هذا الكتاب هو استقراء لتأريخ الوهابية وعقائدها وأهميتها في الوقت الراهن، حيث يستعرض المؤلف في كتابه هذا ثلاثة جوانب أساسية بشأن الوهابية.
على الرغم من ان ابليس قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين) عزة الله استغنت ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ،
بحث تفصيلي عن الذنوب والمعاصي، فهي الداء القاتل، ووَصَف المؤلف الدواء المتمثِّل في محبة الله ورسوله، والتمسك بالقيم الفاضلة، والحق، وصولاً إلى سعادة الدارين.
يثبت أن طبيعة التدافع الحضاري بين الأمة الإسلامية وغيرها من الأمم قد دخلت مرحلة جديدة مختلفة كميًّا ونوعيًّا؛ حيث صار الرهان الغربي اليوم قائمًا على تدمير الفطرة الإنسانية في الأمة بما يجعلها قابلة للابتلاع العولمي الجديد!..
إن اللحظة التاريخية التي تجتازها الأمة توجب الاستئناف؛ استئناف السير العلمي الراشد، الناضج الذي ييسر لها – ويمنحها بجدارة – العودة الحضارية الراشدة، الشاهدة،
يحاول الكشف عما ترمز إليه المرأة في الإسلام؛ نفسًا وصورةً.. فأما «نفسًا» فباعتبارها أنثى الإنسان من الناحية الوجودية، وأما «صورةً» فباعتبارها هيأةً خِلْقِيَّةً،
من أجلك أنت كُتب هذا الكتاب؛ عسى أن يكون نبراسًا عمليًّا يهديك سبلك لتكون مستعدًّا لتلقي آيات القرآن والتأدب بأدب مجالس النبوة، ودلي تطبيقيًّا يتم بمقتضاه ميثاق العهد على الخير،
كتب الدكتور علي الوردي هذا الكتاب فصولاً متفرقة في أوقات شتى وذلك بعد صدور كتابه “وعّاظ السلاطين” وهذه الفصول ليست في موضوع واحد، وقد أؤلف بينها أنها كتبت تحت تأثير الضجة التي قامت حول كتابه المذكور، وقد ترضي قوماً، وتغضب آخرين.
هذا الكتاب نداء عبدٍ ضعيف القلب، ضعيف الصوت، ناداه حُباً لكَ، ورغبةً فيكَ، فأكرمه بالبلاغ!
لماذا نحن بحاجة لمثل هذه الكتب ، لأننا لا نستطيع أن نقرأ القرآن كما نقرأ بقية الكتب لا تستطيع أن تمر على المفردات المبهمة والأفكار المتداخلة من دون أن تُفتش عن معناها !
الحكاية أدب جميل فكيف إذا كانت في حضرة نبي ؟ والإصغاء لها ماتع فكيف إذا كان راويها سيد الأولين والآخرين ؟! هنا حكايا لاتشبه الحكايا ، لأن راويها لا يشبه الرواة ، هو الذي ماضل وما غوى ومانطق يوماً عن هوى “علمه شديد القوى ” فجاءنا بحديث “إن هو إلا وحي يوحى”.