للكاتب جهاد الترباني

ما هي مدرسة الأنبياء عليهم السلام؟ وما هي دروس هذه المدرسة التي يمكن للإنسان أن يستفيد منها في حياته الخاصة؟- ما حكاية مدينة ستالينغراد التي جرت على أرضها أكبر معركة دموية في تاريخ البشرية؟ وكيف قلبت هذه المعركة مجريات الحرب العالمية الثانية رأسًا على عقب؟ وما هو الدرس النبوي المهم الذي لو فهمه هتلر لما فكر أصلًا باجتياح هذه المدينة بالذات؟- كيف عملت المرأة على إنجاح دعوة الأنبياء عليهم السلام؟ وكيف ساهمت النساء بشكل فعال في نشأة الحضارات الإنسانية ونهضة الأمم على مر العصور؟- لماذا أعدم الفيلسوف اليوناني سقراط بتجرع السم؟ وهل كان سقراط مسلمًا؟ ولماذا أخفى العالم الإنجليزي الأشهر إسحق نيوتن معتقداته الدينية؟ وماذا جاء في الوثائق التاريخية المكتوبة بخط يد نيوتن فيما يتعلق بتوحيده؟- لماذا استُهزئ بكل الأنبياء من الأقوام الذين بُعثوا إليهم؟ وما الفرق بين الاستهزاء والسخرية؟ – ما الذي كان يقصده نبي الله يوسف عليه السلام بقوله لصاحبي السجن بعد أن عبر لهما رؤياهما: قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ؟ ولماذا كان أسلوبه رقيقًا معهما وقويًا مع المبعوث الذي جاءه لإطلاق سراحه؟- ما هي الاستراتيجية الخطابية الذكية التي ساعدت نبي الله إبراهيم عليه السلام في مناظرته مع النمرود؟ وكيف ساعدت نبي الله موسى عليه السلام في الإفلات من الفخ الذي نصبه له فرعون في كلامه؟ وكيف يمكن للإنسان العادي أن يستفيد من هذه الاستراتيجية الخطابية في نقاشاته مع البشر؟- ما حكاية المخطوطة السرية التي عثر عليها عام 1958 في دير مار سابا المعزول في صحراء مدينة بيت لحم الفلسطينية؟ وكيف أحدث اكتشافها زلزالًا مدويًا لدى المختصين في تاريخ الأديان؟ – ما الذي يمكن أن يتعلمه صاحب أي مشروع متعثر من مدرسة الأنبياء عليهم السلام؟ وكيف يمكن أن تساعد هذه المدرسة صاحب أي فكرة أو رسالة أو حلم يرى أنه صعب التحقيق؟