“الجحيم ” رواية دان براون الجديدة.
بيع من النسخة الإنجليزية أكثر من 12 مليون نسخة حتى نهاية شهر سبتمبر/أيلول 2013!
بعد رواية شيفرة دافينشي، أصبح دان براون مؤلّفاً عالمياً للروايات الأكثر مبيعاً. فهو يدمج بشكل رائع الشيفرات، والرموز، والفنّ، والتاريخ في روايات مثيرة تأسر مئات ملايين الأشخاص حول العالم. في هذه الرواية الجديدة “الـجـحـيــم”
شكّلت رواية قرية “ستيبّانتشيكوفو وسكّانها” عودة دوستويفسكي إلى الحياة الأدبية الروسية بعد قضاء عشر سنوات في سجن الأشغال الشاقة والمنفى.
يصف هذا العمل، الذي تتخلله دراما نفسية، ومؤمرات وإحتيالات دينية، حياة هؤلاء الأرستقراطيين الريفيين الذين يرثون قرية بكاملها ومن ثم يمتلكون “النفوس”
نعود للأدب الروسي كلما أردنا أن نقرأ عن مكنونات النفس البشرية باستفاضة، ونعود لدوستويفسكي أحد النجوم العظام الساطعين دائمًا فيسماء الأدب الروسي والعالمي، تحديدًا في رواية”منزل الأموات”، العمل العظيم الذي أبدعه دوستويفسكي بعد أعوام من المنفى في سيبيريا وبعد تجربة سجن ونجاة من حكم بالإعدام ثم الأشغال الشاقة. رواية”منزل الأموات”كثير من شخصيات رواية”منزل الأموات”
إلتفت العالم كله إلي روايات ديستويفسكي الكبيرة ك “الإخوة كارامازوف”، و”الجريمة والعقاب”، و”الشياطين”، و”الأبله”، إلا أن رواياته الصغيرة وقصصه لم تنل من الحظ ما أخذته الروايات الأخرى،
إليك أيها القارئ العزيز روايتين من أبدع ما كتبه فيدور ميخايلوفتش ديستويفسكي (1821ـ 1881) وهما: “الوديعة” و”حادث مؤسف للغاية”.
والوديعة نموذج فذ في الحوار الداخلي، والتحليل النفسي،
للكاتب ايهاب ماجدهذا الكتاب الذي هو بمثابة ” الدليل العملي للتربية من الطفولة للمراهقة ”
عن طريق ما يحتويه من استراتيجيات ومحتوي
سيمهد لك اول الطرق للوصول الي التربية الصحيحة للأبناء من الطفولة إلي المراهقة
وستمتلك الدليل العلمى للتربية الإيجابيه .
يأتي هذا الكتاب ضمن الكتب التي تهدف إلى تحرير المرأة المسلمة من ربقة الأعراف والتقاليد التي حدّت من حقها في التمتع بالكثير من الحقوق التي ضَمِنها لها الإسلام،
لتعلم كل امرأة في العالم أنها لن تجد التمكين والحرية والمساواة المتكاملة والاطمئنان , والعلم والتعلم مع الرعاية, والحفظ لحقوقها إلا في ذلك الإسلام العالمي,
أصبحَتْ تحديات التربية في العصر الحديث بحاجة إلى محتوى تربوي يتناسب مع تلك التحديات. فالإدمان على استخدام الأجهزة الإلكترونية والانفتاح في عصر التكنولوجيا