Description
أريد أن أكون سعيدا، كانت هذه الاجابة الوحيدة لسؤال راودني على مدار أشهر. ما زلت أشعر بالقشعريرة ، من مدى ابتذال هذه العبارة، فهي تشبه بعض المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي من قبيل “السعادة اختيار” او “تتمحور الحياة حول السعادة” التي تشعرني بالاحباط. ولكن لا يمكنني إنكار أن السعادة كانت هاجسي الجديد..