Availability: In Stock

مع النبي صلى الله عليه وسلم

د.م. 204,00

للكاتب أدهم شرقاوي

الحكاية أدب جميل فكيف إذا كانت في حضرة نبي ؟ والإصغاء لها ماتع فكيف إذا كان راويها سيد الأولين والآخرين ؟! هنا حكايا لاتشبه الحكايا ، لأن راويها لا يشبه الرواة ، هو الذي ماضل وما غوى ومانطق يوماً عن هوى “علمه شديد القوى ” فجاءنا بحديث “إن هو إلا وحي يوحى”.

Description

للكاتب أدهم شرقاوي

الحكاية أدب جميل فكيف إذا كانت في حضرة نبي ؟ والإصغاء لها ماتع فكيف إذا كان راويها سيد الأولين والآخرين ؟! هنا حكايا لاتشبه الحكايا ، لأن راويها لا يشبه الرواة ، هو الذي ماضل وما غوى ومانطق يوماً عن هوى “علمه شديد القوى ” فجاءنا بحديث “إن هو إلا وحي يوحى”.
.
 اقتباسات 
.
النساء لسن سلع للبيع لمن يدفع مهرًا أعلى، ظلم للمرأة أن تجبر على رجل و قلبها عند آخر ، قتل القلوب أشد إثمًا و ألمًا من قتل الأجساد.
.
من خان الله لا تتوقع منه الوفاء مع الناس.
.
لا تتنازل عن مبادئك لإرضائهم.. لو تأملتَ حال الناس، لوجدتَ أكثرهم ليسوا راضين عن الله فكيف يرضى النَّاسُ عن الناس؟!
.
من أقام امر الله أقام اللهُ أمره ومن سخر ما بين يديه لله سخر اللهُ ما بين يديه وكل هذا الكون بيد الله فكن لله كما يُحِب يكن لكَ كما تُحب
.
الإنسان سمعة وهدر سمعة انسان كهدر دمه
.
أحياناً لا يكفي أن تقلب الصفحة ، ولكن يجب عليك أن تُغيّر الكتاب !
.
تعالوا نُعوّد أنفسنا على الدُّعاء (لـ) بدل الدعاء (على) إذا كسرت بنت صحنا: قلنا كسر الله قلبك!.. ماذا لو وافقت هذه الدعوة ساعة استجابة، أيساوي الصحن قلبا؟! لماذا لا نقول: أصلحكِ الله إذا تشاجر أخ وأخته قالت أم في لحظة غضب: انتقم الله منكما
ماذا لو وافقت ساعة استجابة؟ فأينا يطيق انتقام الله؟! ماذا لو قلنا أصلح الله قلبيكما؟! تعالوا نستبدل (عمى يعميك) بشرح الله صدرك، و (يغضب الله عليك) بيهديك الله، تعالوا نُصلح ألسنتنا قبل أن نُفسد بها أولادنا!
.
من قصدك فإنما توسّم فيك الخير وكفى بالمرء نُبلاً أن يكون عند حسن ظن النَّاس به!
.
ليس هناك أحقر ممن ينكرُ المعروف إلا من يردُّ المعروف بالإساءة!
.
وما أجمل أن يتعامل الناس فيما بينهم بالورع قبل أن يتعاملوا بالعقود وأن يتعاملوا فيما بينهم بالأخلاق قبل أن يتعاملوا بالقوانين!
.
إذا غرّتك قوتك على النَّاس فتذكّر قُوَّة الله عليك!
.
إذا تأخّر الزواج فهذا ابتلاء يُرِيدُ الله أن يرى ماذا تصنع أتصبر حتى يمنّ عليك أم تنساق إلى الفاحشة والرذيلة!
.
اجعل حياتك سفرا إلى الله، ثم ما ضُرّك متى تموت!
.
لا تقل غداً أتوب فإن غداً قد لا يأتي عليك !
.
اختر دوماً رفقة صَالحة ومن أمثال الجدّات: الصاحبُ ساحب وشتان بين صاحبٍ يأخذُ بيدك إلى الجنة وبين صاحبٍ يأخذك من يدك إلى النار!
.
مهما كان الإنسان تقيا نقيا يبقى إنسانا فلا تتعامل مع الأتقياء على أنهم ملائكة لا تنس أنهم بشر مثلك.

Informations complémentaires

All Authors

أدهم شرقاوي

Année de publication

2017

Pages

288